تطبيقات الطرف الثالث الباركود الضوئي (الجزء الثاني)
ومن المؤكد أن جمع البيانات من قبل المستخدم مطوري التطبيق هو جزء من حساب التفاضل والتكامل المستهلك من تكلفة تحصل على أدوات مجانية. أن هو، في مقابل بعض البيانات الخاصة بالمستخدمين، وتصبح وسيلة متاحة ل استخدام. للمستخدم اليومي، رموز QR من المحتمل أداة للحصول على معلومات بسيطة تسعى. وفي المقابل، يتم إعطاء المطورين في التفكير في السوق فرصة ل تحديد تفضيلات المستخدم. هذا، بالنسبة لمعظم المستخدمين، يشكل المفاضلة معقول واستخدام أداة يمثل صفقة بين المطور والمستخدم.
ومع ذلك، فإن ملامح أخلاقية و لا تزال الحدود المقبولة لهذه المفاضلة غير المستقرة، وخاصة إذا كان نوع البيانات التي اتخذت لم يتم فهمها بشكل واضح للمستهلكين. وعلاوة على ذلك، وهدد قواعد الخصوصية المعاصرة على نحو متزايد على ما يبدو في البداية أن تكون إشارات الشريحة تفضيل المستهلك الى مزيد من تحديد أكبر صورة وأنماط الحياة والسلوك. والسؤال هو: كم وما أنواع البيانات ترجيح كفة الميزان من نقل معقول لانتهاك الخصوصية؟ نحن أشعر أن جمع البيانات التي تجمع بين المحتوى والمكان والتاريخ، و الوقت يبدأ حافة نحو التثليث السلوك الخاص.
ونحن نرى أن القضية QR تبدأ تخطو ما وراء جمع البيانات معقول تجاه السلوك تثليث نتيجة لل تقاطع ثلاثة متغيرات: توسيع الأغراض التي المدونات المستخدمة؛ إعلام المستخدم غير صريح من قبل البرنامج. والقيود المفروضة على المستخدم المعرفة في فهم التهديدات المحتملة نتيجة لتبدو حميدة نقل البيانات.
من التطبيقات اختبار، سوى عدد قليل يطلب من المستخدم لقبول اتفاق ترخيص المستخدم النهائي (EULA). الأغلبية تطبيقات درس تقديم أي إشعار من أي نوع. لهذه الحالات في التي دفعت تطبيق الجهاز، اللغة الواردة في موجه وقد صيغت بحيث المستخدم لا يمكن استنتاج معقول فوري الآثار المترتبة على ذلك جمع البيانات. في حين أن العديد رموز QR "في البرية" تحتوي على معلومات عامة فقط، مثل موقع على شبكة الإنترنت أو رقم الهاتف، والبعض الآخر قد تحتوي على معلومات سرية مثل كلمة المرور إلى شبكة لاسلكية أو رمز لإلغاء تنشيط جهاز إنذار الأمن.
المصممين الدراسة وضع الحمل مجانا قدمت اختبارات في الحمام من شريط وبعد ذلك رمز الاستجابة السريعة من أجل ل المستخدم لمسح للحصول على معلومات والإجابة على الاستبيان. في هذه الحالة، غير معروف للباحثين، وجمع هذه البيانات يعمل حرفيا ضد القصد من المشروع يأملون في التوصل إلى الباحثين عن المعلومات مجهول وخصوصية المماطلة الحمام. في حين أن رمز الاستجابة السريعة نفسها قد يشير إلى الموقع الذي يعتزم تماما للحفاظ على عدم الكشف عن هويته ل المستخدم، الماسح الضوئي لا.
